يحدث الكثير في صناعة العناية بالبشرة والجمال ولا يحظى بالاهتمام الكافي، خاصة عندما يتعلق الأمر بالأطفال السود والسمراويين.
إليك ما لا يتحدث عنه الناس بما فيه الكفاية:
💡 1. محو شباب البشرة المصطبغ في العناية بالبشرة
لا تزال العلامات التجارية الكبرى لا تُراعي في تركيباتها الأطفال ذوي البشرة السمراء والسود. معظم ملصقات "البشرة اللطيفة" أو "البشرة الحساسة" لا تُختبر على البشرة المصطبغة، لذا نرى تجاهلًا لردود الفعل وتغيرات اللون والمشاكل طويلة الأمد.
💸 2. التنمر المؤسسي على العلامات التجارية المستقلة
تستهدف شركات مستحضرات التجميل الكبرى بهدوء العلامات التجارية الصغيرة المملوكة للسود من خلال تحديات العلامات التجارية والترهيب القانوني - ليس بسبب ارتباك حقيقي، بل للحفاظ على النفوذ ومساحة العرض. الأمر يتعلق بالسيطرة، وليس بالحماية.
📉 3. نقص المنتجات النظيفة للأطفال
نتحدث عن الجمال النظيف للبالغين، ولكن يكاد يكون من النادر الحديث عن المكونات السامة التي تُسوّق للأطفال، وخاصةً ذوي البشرة الملونة. يستحق الأطفال أيضًا منتجات آمنة ومناسبة لأعمارهم.
🧼 4. العناية بالنفس ليست رفاهية، بل هي مهارة حياتية
هناك فجوة في الرسائل: نُعلّم أطفالنا كيفية تنظيف أسنانهم وربط أحذيتهم، لكننا لا نُعلّمهم كيفية العناية ببشرتهم. خصوصًا الأولاد السود - الذين نادرًا ما يُشاركون في هذه النقاشات. العناية بالبشرة جزءٌ من الصحة النفسية، والنظافة، والثقة بالنفس.
💚 5. العناية بالبشرة كبوابة للتملك
العناية بالبشرة من أسرع قطاعات التجميل نموًا، إلا أن مجتمعات السود والسمراوات لا تحظى بتمثيل كافٍ في قطاع الملكية. نعمل على تغيير هذا الوضع من خلال ابتكار علامات تجارية تُخاطب أطفالنا وتُسهم في بناء ثروة جيلية.